إن
أجسامنا مؤلفة من ترليونات وترليونات من
الذرات إذ يبدو لنا أن الجسم مؤلف من أجزاء
مترابطة وسوائل وغازات لكنه في الواقع
ليس إلا كتلة من الطاقة والذبذبات
الارتجاجية فكل خلايانا وأنسجتنا وعظامنا
وأعضائنا مكونة من هذه الطاقة وهي تعيش
بحالة تغيير دائم
إن
العالم اللامادي أكبر بكثير من العالم
المادي فكل شيء حي من نباتات,
حيوانات,
وبشر,
هي
تحولات طاقة
ان
الطاقه الارضيه انثويه وطاقة السماء
ذكوريه
هنا
بالبحث سوف نبين اشياء بسبب تلك الطاقه
الخلل الناتج لدى الرجال والنساء
الطاقه
السماويه هي على الجهه اليمنى للجسد
والارضيه على الجهه اليمنى للجسد
بحال
حدوث خلل بتلك الطاقه واستيعابها من قبل
الجسد ناتي الى النساء ان قل استلام الطاقه
الارضيه وزاد بدل عنها السماويه فهي تتحول
من الانوثه الى الذكوره كانها رجل بتصرفات
والقوه والرجل ان قل استيعاب الطاقه
السماويه وزاد بدل عنها الطاقه الانثويه
الارضيه فيتحول الى حركات انثويه ويهبط
لديه افراز الهرمونات الذكريه ويتصاعد
بدل عنها الهرمونات الانثويه ولكلا
الطرفين ان كان متساوي الاستيعاب الطاقوي
فيكون متساوي الافراز الهرموني الانثوي
والذكوري فهم بين هذا وذاك بالتصرفات
هذا
ما بحثت به ولاحضته من الخلل المرضي الجسدي
والهرمونات بسبب الطاقه ولاننسى معدل
تناول انواع من الاغذيه ذات المد الطاقوي
الانثوي بالنسبه لررجال يؤثر عليهم وكذالك
للنساء بتناول انواع من الاغذيه ذات المد
الطاقوي الذكوري يؤثر عليم بسحب تلك
الطاقه ايضا وحدوث الخلل الهرموني
إن
الطعام شكلا مكثفا من أشكال الطاقة
فهو
يمثل عملية تبلور أشعة الشمس والهواء
والماء والتربة اي العناصر الاربعة
بالطبيعة
ويوفر
المادة التي تتكون منها أجسامنا الفيزيائية
فنوعية
الغذاء تحدد نوعية الدم والخلايا والأنسجة
والوضع العام لصحتنا وأجسادنا
فعلينا
الانتباه وتعديل الخلل الطاقوي
انكيدو
ankedo
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق