نظرية
الأوتار
تلك
النظريه التي كنت ادرس ابعادها كلها
ومواضيع
تغيير الحظوظ او الاتصال بالعوالم الاخرى
مواضيع
العلاج الكوني بالطاقه
كلها
بهذه النظريه فتمعنوا معي جيدا جزاكم
الله خيرا وال اين سوف نصل معها
أن
الأشياء أو المادة مكونة من أوتار حلقية
مفتوحة وأخرى مغلقة متناهية في الصغر لا
سمك لها وأن الوحدة البنائية الأساسية
للدقائق العنصرية من إلكترونات وبروتونات
ونيترونات وكواركات عبارة عن أوتار حلقية
من الطاقة تجعلها في حالة من عدم الاستقرار
الدائم وفق تواترات مختلفة وإن هذه الأوتار
تتذبذب وتتحدد وفق طبيعة وخصائص الجسيمات
الأكبر منها مثل البروتون والنيوترون
والإلكترون
تهدف
النظرية إلى وصف المادة على أنها حالات
اهتزاز مختلفة لوتر أساسي
اوتار
او خيوط اتصال بيننا وبين تلك الكواكب
منها من نستقبله لربطه بنا ومنا من نقطعه
عنا لظره الاكيد علينا بسبب تغيرات
الجاذبيه وتحويل مسار الكواكب المستمر
كما الارض في الفصول الاربع وابتعادها
عن الشمس بدل الطرق الهنديه بعبادة الكواكب
وتسخير خادم من هذه الكواكب لتغيير الحضوض
وما بتغيير بل العكس اشبه بتلبيس لتحقيق
ماده وشهره وغيرها وهنا له عواقب مستمره
مستقبليه وحتا ان لم تظهر لا تناسب ديننا
الحنيف وباقي الاديان السماويه
وبين
النظرية النسبية العامة التي تقيس قوة
الجاذبية في عالم الكبائر ضمن نظرية واحدة
والتي تقول بإن الكون هو عالم ذو عشرة أو
أحد عشر بُعدًا على خلاف الأبعاد الأربعة
المحسوسة وأن هنالك 6
أو
7
أبعاد
أخرى
إضافةً
لأبعاد العالم الثلاثة مع الزمن غير
محسوسة ومنطوية على نفسها أما هذه النظرية
الجديدة فتعتقد بأن الكون مكون من 26
بعداً
اُختزلت فيما بعد إلى عشرة أبعاد ولتوضيح
هذه الفكرة يستعمل البعض مثال خرطوم رش
الماء فعندما ينظر المرء للخرطوم من بعيد
لا يرى سوى خط متعرج لكنك بفحصه عن كثب
يلاحظ أنه عبارة عن جسم ثلاثي الأبعاد
حيث أن الأبعاد الجديدة ملتفة على نفسها
في جزء صغير جدا استنادا إلى نظرية الأوتار
الفائقة فإن الكون ليس وحيدا وإنما هنالك
أكوان عديدة متصلة ببعضها البعض أن هذه
الأكوان متداخلة ولكل كون قوانينه الخاصة
به
بمعنى
أن الحيز الواحد في العالم قد يكون مشغولاً
بأكثر من جسم ولكن من عوالم مختلفة وبحسب
هذه النظرية فإن الكون ما هو إلا سيمفونية
أوتار فائقة متذبذبة فالكون عزف موسيقي
ليس إلا ومن الممكن معرفة الكون ومما
يتكون من خلال معرفة الأوتار ونغماتها
فالكون
يتصرف على نمط العزف على الأوتار
أما
العالم الكوزمولوجي والفيزيائي الأمريكي
"مارتين
ريز"
فيقول
بما
أنه توجد عوالم مختلفة وعديدة إذا من
المتوقع وجود عالم كعالمنا
هنا
صرح العلماء بوجود عوالم اخرى ولاكن الى
الان لا دليل مادي لديهم فقط الادلة
الروحية او الاثيرية لدينا اقتبست كلام
هؤلاء العلماء للربط بين العلم والروحانيات
والعالم الاثيري
كان
هناك نواقص في نظام نيوتن لتفسير قوة
الجاذبية أحدها أن النظام كان يقول بأن
قوة الجاذبية لحظية أي كأن هنالك حبل يربط
الأرض بالشمس فلا تحتاج قوة الجاذبية إلى
مدة للانتقال وأن الجاذبية تعمل فقط على
المدى الضخم كالكواكب والنجوم والمجرات
وتصبح هذه القوة معدومة في الجزيئات
الصغيرة وداخل الذرات
وهذا
الدليل العلمي يثبت انتقال الارواح وعالم
الجن وباقي المخلوقات الاثيري بسرعه
فائقه الى باقي العوالم وباقي مناطق الارض
وجلب الاخبار بسرعه
أن
المادة متكونة من أوتار أو حلقات مفتوحة
وأن نهاية الحلقة تلتصق بغشاء أو فضاء
يسمى بران إلا أن الحلقات الغير ملتصقة
بالبراين كالجسيم النظري "جرافيترون"
التي
يعتقد أنها الحامل لقوة الجاذبية فإنها
يمكنها الابتعاد عن البران لتذهب إلى
بران أخرى
وهنا
مسالة التغيير
بنقل
خيوط الطاقه او تلك الاوتار الى كوكب اخر
وقطع
الاوتار الناقله للطاقات السيئه او ما
معروفه لدى العامه بالنحوسات واستبدالها
باوتار ناقله للطاقه الايجابيه وهنا
تغيير الحظوظ كوكبيا وهذا يمكن
أن يتم عن طريق المقارنة مع أوتار العود
فالعازف ينظم إيقاع الوتر والصوت بواسطة
شد أو رخي الوتر الواحد
بواسطة
المفتاح الذي يرخي أو يشد الوتر اي
ان المساله
كلها
تتعلق بنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق