الجمعة، 8 مايو 2020

نظرية الأوتار


نظرية الأوتار
تلك النظريه التي كنت ادرس ابعادها كلها
ومواضيع تغيير الحظوظ او الاتصال بالعوالم الاخرى
مواضيع العلاج الكوني بالطاقه
كلها بهذه النظريه فتمعنوا معي جيدا جزاكم الله خيرا وال اين سوف نصل معها
أن الأشياء أو المادة مكونة من أوتار حلقية مفتوحة وأخرى مغلقة متناهية في الصغر لا سمك لها وأن الوحدة البنائية الأساسية للدقائق العنصرية من إلكترونات وبروتونات ونيترونات وكواركات عبارة عن أوتار حلقية من الطاقة تجعلها في حالة من عدم الاستقرار الدائم وفق تواترات مختلفة وإن هذه الأوتار تتذبذب وتتحدد وفق طبيعة وخصائص الجسيمات الأكبر منها مثل البروتون والنيوترون والإلكترون
تهدف النظرية إلى وصف المادة على أنها حالات اهتزاز مختلفة لوتر أساسي
اوتار او خيوط اتصال بيننا وبين تلك الكواكب منها من نستقبله لربطه بنا ومنا من نقطعه عنا لظره الاكيد علينا بسبب تغيرات الجاذبيه وتحويل مسار الكواكب المستمر كما الارض في الفصول الاربع وابتعادها عن الشمس بدل الطرق الهنديه بعبادة الكواكب وتسخير خادم من هذه الكواكب لتغيير الحضوض وما بتغيير بل العكس اشبه بتلبيس لتحقيق ماده وشهره وغيرها وهنا له عواقب مستمره مستقبليه وحتا ان لم تظهر لا تناسب ديننا الحنيف وباقي الاديان السماويه
وبين النظرية النسبية العامة التي تقيس قوة الجاذبية في عالم الكبائر ضمن نظرية واحدة والتي تقول بإن الكون هو عالم ذو عشرة أو أحد عشر بُعدًا على خلاف الأبعاد الأربعة المحسوسة وأن هنالك 6 أو 7 أبعاد أخرى
إضافةً لأبعاد العالم الثلاثة مع الزمن غير محسوسة ومنطوية على نفسها أما هذه النظرية الجديدة فتعتقد بأن الكون مكون من 26 بعداً اُختزلت فيما بعد إلى عشرة أبعاد ولتوضيح هذه الفكرة يستعمل البعض مثال خرطوم رش الماء فعندما ينظر المرء للخرطوم من بعيد لا يرى سوى خط متعرج لكنك بفحصه عن كثب يلاحظ أنه عبارة عن جسم ثلاثي الأبعاد حيث أن الأبعاد الجديدة ملتفة على نفسها في جزء صغير جدا استنادا إلى نظرية الأوتار الفائقة فإن الكون ليس وحيدا وإنما هنالك أكوان عديدة متصلة ببعضها البعض أن هذه الأكوان متداخلة ولكل كون قوانينه الخاصة به
بمعنى أن الحيز الواحد في العالم قد يكون مشغولاً بأكثر من جسم ولكن من عوالم مختلفة وبحسب هذه النظرية فإن الكون ما هو إلا سيمفونية أوتار فائقة متذبذبة فالكون عزف موسيقي ليس إلا ومن الممكن معرفة الكون ومما يتكون من خلال معرفة الأوتار ونغماتها
فالكون يتصرف على نمط العزف على الأوتار
أما العالم الكوزمولوجي والفيزيائي الأمريكي "مارتين ريز" فيقول
بما أنه توجد عوالم مختلفة وعديدة إذا من المتوقع وجود عالم كعالمنا
هنا صرح العلماء بوجود عوالم اخرى ولاكن الى الان لا دليل مادي لديهم فقط الادلة الروحية او الاثيرية لدينا اقتبست كلام هؤلاء العلماء للربط بين العلم والروحانيات والعالم الاثيري
كان هناك نواقص في نظام نيوتن لتفسير قوة الجاذبية أحدها أن النظام كان يقول بأن قوة الجاذبية لحظية أي كأن هنالك حبل يربط الأرض بالشمس فلا تحتاج قوة الجاذبية إلى مدة للانتقال وأن الجاذبية تعمل فقط على المدى الضخم كالكواكب والنجوم والمجرات وتصبح هذه القوة معدومة في الجزيئات الصغيرة وداخل الذرات
وهذا الدليل العلمي يثبت انتقال الارواح وعالم الجن وباقي المخلوقات الاثيري بسرعه فائقه الى باقي العوالم وباقي مناطق الارض وجلب الاخبار بسرعه
أن المادة متكونة من أوتار أو حلقات مفتوحة وأن نهاية الحلقة تلتصق بغشاء أو فضاء يسمى بران إلا أن الحلقات الغير ملتصقة بالبراين كالجسيم النظري "جرافيترون" التي يعتقد أنها الحامل لقوة الجاذبية فإنها يمكنها الابتعاد عن البران لتذهب إلى بران أخرى
وهنا مسالة التغيير
بنقل خيوط الطاقه او تلك الاوتار الى كوكب اخر
وقطع الاوتار الناقله للطاقات السيئه او ما معروفه لدى العامه بالنحوسات واستبدالها باوتار ناقله للطاقه الايجابيه وهنا تغيير الحظوظ كوكبيا وهذا يمكن أن يتم عن طريق المقارنة مع أوتار العود فالعازف ينظم إيقاع الوتر والصوت بواسطة شد أو رخي الوتر الواحد
بواسطة المفتاح الذي يرخي أو يشد الوتر اي ان المساله
كلها تتعلق بنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق