الجمعة، 8 مايو 2020

طاقات الكواكب وتاثيرها علينا




طاقات الكواكب وتاثيرها علينا
أن العامل الذي يسيطر على حركة هذه الكواكب السيارة هو الجاذبية وهناك قوانين في الجاذبية ولها تأثير على البشر بشكل أو بآخر
نحن جزء من عالم متحرك متكامل ومن هنا فنحن متأثرون سلبا أو إيجابيا بما يدور حولنا وهذة الماكنة الكونية الضخمة تتحرك أجزاؤها وتعمل وفق قوانين متناسقة ولأننا جزء منها فنحن نتحرك وفق قوانينها وحسب ما تمليه علينا اشتراطاتها
يتعكر مزاجنا حين تهب العواصف ونكون بائسين حين تكفهر السماء وحين يكون زلزال
أمزجتنا مرتبطة بحركةالارض والسماء وما ينزل منها أو يكون تحت قبتها
أوضاعنا النفسية تتقلب وتنقلب أحيانا بفعل لا علاقة له بدواخلنا ولا يرتبط بنا بشكل مباشر لكنها مرتبطة بقوى خارجية كما ارتبطت أرضنا بقوة خارجية إذن تأثير الكواكب علينا نحن البشر له دور اساس من خلال الجاذبيه المغناطيسيه والطاقات الصادره من تلك الكواكب واستقبالنا لها


دمتم با الف خير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق