الجمعة، 8 مايو 2020

المجال الطاقوي المعدي


المجال الطاقوي المعدي
القوه
الكهرومغناطيسية هي واحدة من بين أربع قوي أساسية في الطبيعة
القوي الكهرومغناطيسية هي المسئولة عمليا عن كل الجاذبية وكل مظاهر الحياة اليومية العادية فيما عدا
القوي المؤثرة في الربط ما بين الذرات وبعضها البعض يمكن ارجاعها إلى القوة الكهرومغناطيسية الذرة هي التي تؤثر على الجسيمات الكهربائيه من
الكترونات وبروتونات
وبذلك يمكن اعتبار قوي - الشد - و- الدفع- التي نتعرض لها
في حياتنا اليومية العادية عند الاصطدام بالأجسام و
الذرات
العادية آتية من قوى الترابط ما بين اجسامنا والذرات المكونة الى الاجسام التي صدمناها خلال نهارنا وحياتنا التي نعيشها اليوميه من اجسام بشريه وحيوانيه وجمادات متاثرة بتلك الطاقات الكونية او الارضيه السالبة منها والايجابية
اشخاص لديهم مغناطيسيه جاذبه الى انواع من الطاقات السلبيه او الايجابيه منهم يسحب الطاقات السلبيه بدون قصد منه ويتاثر بها وتنعكس على جسده وروحه وخلايا جسده فتراه يشيب قبل الاوان او يسقط مريضا متاثرا من تلك الطاقات ومنهم لا بل يسحب طاقات ايجابيه عاليه جدا ومنهم بين هذا وذاك من السحب الايجابي او السلبي لتلك الطاقات
المريض يصدر اشعه ضوئيه معديه بدل ان يعدي با الهواء او الملامسه يعدي من خلال اصدار خلايا جسده اشعه ضوئيه من طاقات سلبيه معديه تعدي الخلايا الشخص المقابل فتنتقل العدوى له من خلال تلك الاشعه المرسله من قبل المريض
الامر اشبه بنظام بلوتوث ناقل بين الاجهزه
وبا الذات من الخلايا الجسديه المريضه ترسل الاشعه فوق السالبه او فوق البنفسجيه الى الشخص السليم فتصيب نفس خلايا المشابه بجسد المريض المرسل لتلك الاشعه
وتلك الطاقه صادره من


خلايا جسم‌ الانسان كمحطة‌ الإرسال‌ والاستقبال‌ تصدر عنها الاشعة‌ كما أنها تستقبل‌ هذه‌ الاشعة‌ وتسجلها
فموضوع ان المريض ممكن ان يعدي من خلال اشعة خلاياه الضارة امرا محيرا ولا ننتبه له اصلا وليس من خلال الملامسة او الهواء بل ان تلك الطاقات سريعة العدوى لمن جسده معد الى الاستقبال الفوري
والاكثر استقبالا لتلك الاشعة الضارة من خلايا الجسد المريض الى خلايا الجسد السليم من تكون خلاياه ناشفه من السوائل اي الماء وقليل لشرب الماء تسحب تلك الطاقات الظارة وتستقبلها اما شرب الماء وقبله البسملة عليه يجعل تلك الخلايا نشطه طارده لتلك الطاقات المعديه
وامرا اخر الوسواس والخوف بداخل النفس من ملاقات المريض وعيادته وعدم الكلام با امر المرض وحالته بل الكلام با امور مفرحه اخرى تبعد الكل عن حاله المريض وايضا الجلوس قرب مرضا لانعرفهم با الباص او اي مكان عام اخر فكل هذا يكون محطات ارسال واستقبال لتلك الاشعه الظاره خاصة ان لم يكن لديك شحن طاقوي عالي او جيد فيكون درعا مضادا لتلك الطاقات الظاره والتمارين الطاقويه بتغيير طبيعة الجسد المغناطيسيه من ساحبه دائمها ومستقبله للطاقات الظاره والسالبه الى طارده وصاده لتلك الطاقات مثل جلب مغناطيس عدد اثنين ووضعهم على احدى الاقطاب السالبه فيندفع الاثنان نافران عن الاخر وان ادرنا الاقطاب تتجاذب وتلتصق مع بعض هنا يكون الدفاع ومحاميه عن خلايا الجسد وعدم الجلوس بمكان شعرت به من ظيف ثقيل بلا سبب مفسر لهذا عليك الابتعاد فورا فان ما شعرت به هو طاقه ظاره
ولا ننسى بخور الحرمل وباقي انواع البخورات الطاردة لتلك الطاقات السلبية والسباحة اليوميه السباحه تزيل ما اكتسبنا من طاقات سلبيه خلال حياتنا العاديه اليوميه با العمل او اي مكان كان والوضوء له دور اساسي ايضا حيث اليد والوجه والقدمين يصلهما الماء خمس مرات يوميا له دور اساس جدا فتلك الاعضاء هي التي تمارس الالتصاق بمن حولنا
وان شاء الله ننزل بحثنا حول طاقة المتحركه ومجالها المغناطيسي الكوني
دمتم بخير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق