طاقة
التسبيحات والايات
ان
طاقة الايات عاليه جباره قويه جدا
فليس
من الامر الهين ابدا سحب طاقة الايات
الكريمه
لو
انزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعا
متصدعا من خشية الله وتلك الامثال نضربها
للناس لعلهم يتفكرون
فطاقة
الايات ليس لها عرض وطول موجي بل بمكان
وخط واحد
والتسبيحات
لها طاقه عرض وطول افقي وعلوي متوسع لا
تنحصر بمكان واحد اي تستطيع السحب الطاقوي
من التسبيحات بلا ان تكون مد هائل وشحن
جبار لا يتحمله الجسد الجبل يخر خاشعا
متصدعا فكيف بجسد بالي ظعيف
الم
تر ان الله يسبح له من في السماوات والارض
والطير صافات كل قد علم صلاته و
تسبيحه
والله عليم بما يفعلون
تسبح
له السماوات السبع والارض ومن فيهن وان
من شيء الا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون
تسبيحهم
انه كان حليما غفورا
والتسبيحات
لها اتصال علوي وارضي ولها مد موجي راقي
جدا جدا
ويا
قوم استغفروا ربكم ثم توبوا اليه يرسل
السماء عليكم مدرارا و
يزدكم
قوة الى قوتكم ولا تتولوا مجرمين
وهنا
الاستغفار والتسبيح يعطي القوه المنشوده
والطاقه النورانيه الجميله البيضاء
اوقات
التسبيح لها اوقات بوقت ما بعد الانتهاء
من الصلوات وايضا المغرب وبعد الفجر الى
طلوع الشمس
منتصف
الليل الثلث الاخير منه ايضا اي لها اوقات
كثيره ان لم يكن لك وقت فارغ به كان تكون
با العمل
شكرا
لكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق