الأربعاء، 28 مارس 2012

مدينة الزمان


الرحمن الرحيم
                                     الله
                   بســـــــــــــــــــــــــــــــــــــم
                والصلاة والسلام على محمد واله الاطهار
                                 
 
مدينة الزمان
يوجد تمرين اسمه تمرين النقطه والذي تم انزال
قبل فتره واشرنا الى انه با التطور الحالي
معه سوف ينقل الى عالم اخر وهو عالم الماضي والحاضر والمستقبل
ويوجد تمارين اخرى بنفس الغرض ولاكن اشرنا الى تمرين النقطه كونه طاقه وانتقال
الماضي هو الذهاب الى مدينة الزمان والمستقبل كذالك كله موجود بمدينه اسمها مدينة الزمان ويحكمها ملك الزمان حيث تجد كل ما مر بك وغيرك من الخلق من الاولين الى يومك هذا كمثل تسجيل على اشرطه الفيديو اشبه به ما يكون وهو على شكل اثيري كل ما تجده وما تراه وليس بمادي ملموس اي ترى اثير وليس بعالم الماديات ولكل جزيئه من تاريخك وتاريخ غيرك من ادم الى وقتك الحالي
اذن كيف نر المستقبل
المستقبل مشابه لعالمك وليس تاريخك او تاريخ من عاشرته او لم يولد بعد بل هو الى اناس اخرين عاشوا قبلنا مشابهين لنا بكثير من الامور
سئل ا
)).
اي انك ما تشاهد من مستقبل هو ليس لك بل لغيرك ممن عاش قبلك مثلا انت دكتور تعمل بهذه الحياة والشبيه لك يعمل عامل بناء
اي اوجه حياته اختلفت عنك فا المستقبل البعيد لم يسجل لك الى الان بل سجل لمن كان قبلك هذا هو المستقبل ان ذهبت اليه
وترى مدن كثيره كلها مشابه لحياتك وبصوره اخرى الانتقال اليها هل هو سهل لا بل هو خطر حتى لو كانت لك خدمه روحانيه علويه قويه اذ تلك الخدمه الروحانيه لاتستطيع الولوج بهذا العالم كما تستطيع انت
فقبل الولوج القرائات وبرامج الطاقه العديده التي تعطي للشخ قوه لالاانتقال كي لايتعب ويهلك
شكرا لحسن اصغائكم
هناك روايات ذكرت أن هناك عوالماً قبل عالمنا وآدميين قبل آدمنا،ومن أهم هذه الرويات أوردها الصدوق في كتابه (التوحيد ص277): ((أبي رحمه الله قال: حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثنا محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن عمرو بن شمر عن جابر بن يزيد قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن قوله عز وجل: (( أَفعَيينَا بالخَلق الأَوَّل بَل هم في لَبس من خَلق جَديد )) (قّ:15), قال: يا جابر تأويل ذلك أن الله عز وجل إذا أفنى هذا الخلق وهذا العالم وسكن أهل الجنة الجنة وأهل النار النار جدد الله عالما غير هذا العالم وجدد خلق من غير فحولة ولا إناث يعبدونه ويوحدونه وخلق لهم أرضا غير هذه الأرض تحملهم وسماء غير هذه السماء تظلهم لعلك ترى ان الله إنما خلق هذا العالم الواحد وترى إن الله لم يخلق بشراً غيركم بل والله لقد خلق الله ألف ألف عالم وألف ألف آدم أنت في آخر تلك العوالم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق