الرحمن الرحيم
اللهبســـــــــــــــــــــــــــــــــــــم
والصلاة والسلام على محمد واله الاطهار
مدينة الزمان
يوجد تمرين اسمه تمرين النقطه والذي تم انزال
قبل فتره واشرنا الى انه با التطور الحالي
معه سوف ينقل الى عالم اخر وهو عالم الماضي والحاضر والمستقبل
ويوجد تمارين اخرى بنفس الغرض ولاكن اشرنا الى تمرين النقطه كونه طاقه وانتقال
الماضي هو الذهاب الى مدينة الزمان والمستقبل كذالك كله موجود بمدينه اسمها مدينة الزمان ويحكمها ملك الزمان حيث تجد كل ما مر بك وغيرك من الخلق من الاولين الى يومك هذا كمثل تسجيل على اشرطه الفيديو اشبه به ما يكون وهو على شكل اثيري كل ما تجده وما تراه وليس بمادي ملموس اي ترى اثير وليس بعالم الماديات ولكل جزيئه من تاريخك وتاريخ غيرك من ادم الى وقتك الحالي
اذن كيف نر المستقبل
المستقبل مشابه لعالمك وليس تاريخك او تاريخ من عاشرته او لم يولد بعد بل هو الى اناس اخرين عاشوا قبلنا مشابهين لنا بكثير من الامور
سئل ا
)).
اي انك ما تشاهد من مستقبل هو ليس لك بل لغيرك ممن عاش قبلك مثلا انت دكتور تعمل بهذه الحياة والشبيه لك يعمل عامل بناء
اي اوجه حياته اختلفت عنك فا المستقبل البعيد لم يسجل لك الى الان بل سجل لمن كان قبلك هذا هو المستقبل ان ذهبت اليه
وترى مدن كثيره كلها مشابه لحياتك وبصوره اخرى الانتقال اليها هل هو سهل لا بل هو خطر حتى لو كانت لك خدمه روحانيه علويه قويه اذ تلك الخدمه الروحانيه لاتستطيع الولوج بهذا العالم كما تستطيع انت
فقبل الولوج القرائات وبرامج الطاقه العديده التي تعطي للشخ قوه لالاانتقال كي لايتعب ويهلك
شكرا لحسن اصغائكمهناك روايات ذكرت أن هناك عوالماً قبل عالمنا وآدميين قبل آدمنا،ومن أهم هذه الرويات أوردها الصدوق في كتابه (التوحيد ص277): ((أبي رحمه الله قال: حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثنا محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن عمرو بن شمر عن جابر بن يزيد قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن قوله عز وجل: (( أَفعَيينَا بالخَلق الأَوَّل بَل هم في لَبس من خَلق جَديد )) (قّ:15), قال: يا جابر تأويل ذلك أن الله عز وجل إذا أفنى هذا الخلق وهذا العالم وسكن أهل الجنة الجنة وأهل النار النار جدد الله عالما غير هذا العالم وجدد خلق من غير فحولة ولا إناث يعبدونه ويوحدونه وخلق لهم أرضا غير هذه الأرض تحملهم وسماء غير هذه السماء تظلهم لعلك ترى ان الله إنما خلق هذا العالم الواحد وترى إن الله لم يخلق بشراً غيركم بل والله لقد خلق الله ألف ألف عالم وألف ألف آدم أنت في آخر تلك العوالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق